The smart Trick of الشيخ الحويني وحماس That No One is Discussing
The smart Trick of الشيخ الحويني وحماس That No One is Discussing
Blog Article
لم تكن المعلومات التي قرأها هي ما أحدثت التأثير الأكبر، بل كانت مقدمة الشيخ الألباني التي تناول فيها أهمية اتباع السنة ونبذ البدع، مدعمة بأقوال الأئمة الأربعة الذين أكدوا ضرورة الالتزام بالسنة وترك كل ما يخالفها، وحينها شعر الحويني وكأنه قد وُضع على "الطريق الصحيح"، كما وصف لاحقا.
لم يكن أثر الكتاب مقتصرا على تصحيح مفاهيمه، بل فتح أمامه بابا جديدا من العلم، إذ لفتت انتباهه الحواشي وتخريج الأحاديث رغم عدم إلمامه بالمصطلحات التخصصية.
رغم الجدل الذي أثارته بعض آرائه وفتاويه فإن مساهماته في خدمة السنة النبوية ودوره في إحياء التراث الإسلامي لا يمكن إنكارها
ودعا البعض تلاميذ الحويني إلى "ألا يتذكروا فتاواه الغريبة ... وأن يتذكروا شجاعة الاعتذار عنده".
ويروى عنه أنه تَكنَّى في بدايات طلبه للعلم بـ"أبي الفضل" لحبه للعالم المحدث الحافظ ابن حجر العسقلاني، ثم غير كنيته إلى "أبي إسحاق"، بعدما قرأ عن العالم المقاصدي أبي إسحاق الشاطبي وقرأ له، وقيل تيمنا بكنية الصحابي الجليل سعد بن أبي وقاص، ويلقب الحويني نسبة لقرية حوين بكفر الشيخ.
عرف الحويني بغزارة علمه وتخصصه في علوم الحديث النبوي كما أثارت بعض آرائه وفتاويه جدلاً واسعاً على مدار مسيرته الدعوية
الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.
شرح وتحقيق المغني عن الحفظ والكتاب بقولهم لم يصح شيء في هذا الباب.
أثيرت تساؤلات حول تأثير فكر الشيخ الحويني على بعض الجماعات المتطرفة خاصة بعد ورود اسمه في قضية داعش إمبابة حيث ذكره أحد المتهمين كمرجع علمي لفكرهم.
يعد الشيخ أبو إسحاق الحويني شخصية علمية ودينية مؤثرة في العالم الإسلامي ترك إرثاً علمياً كبيراً في مجال الحديث النبوي والدعوة الإسلامية.
كشفت مصادر مقربة من أسرة الشيخ الحويني أنه كان يرى click here أن يُدفن الإنسان في المكان الذي يموت فيه، وبالتالي سيتم دفنه في قطر التي انتقل إليها منذ سنوات.
وكان الشيخ الحويني، المعروف بتخصصه في علم الحديث، مقيمًا في قطر منذ سنوات، حيث نُقل إلى الرعاية المركزة منذ عشرة أيام نتيجة إصابته بجلطة كبدية أدت إلى فقدانه الوعي بالكامل.
الموت يغيّب أسامة الخليفي، أيقونة "الربيع العربي" في المغرب في سنّ مبكرة